برعاية السيدة رئيس الجامعة التقنية الشمالية الاستاذ الدكتورة علياء عباس علي العطار ، وبمتابعة الاستاذ الدكتور عمر خليل احمد عميد المعهد . نظمت الوحدة القانونية وبالتعاون مع مديرية مكافحة الإرهاب الفكري مكتب كركوك ندوة حوارية عن (المؤسسات التعليمية ودورها في تحصين المجتمع فكرياً)وحاضر في الندوة كُلٌاً من:– السيد غسان ابراهيم عواد (مدير مكافحة الإرهاب الفكري) فرع كركوك- الدكتور رعد حمزة عواد- السيد وضاح احسان احمدوحضرها عدد من منتسبي وطلبة المعهد وتناولت الندوة:– الاثر الفكري للمؤسسات التعليمية في المجتمع- التوجيه الفكري للمؤسسات التعليمية من خلال تبنيها للخطاب الوطني في العملية التعليمية- الدور الريادي للمؤسسات التعليمية في التأسيس لمرتكزات وطنية ذات اسس علمية واكاديمية رصينةوبينت الندوة:-ــ الدور الفاعل الذي يمكن ان تضطلع به المؤسسات التعليمية في تحصين المجتمع فكرياً- ان المؤسسات التعليمية تمتلك فرص كبيرة في نشر ثقافة التسامح وتعزيز الروح الوطنية والولاء للوطن بما تمتلكه من مؤهلات علمية ومادية تمكنها من نشر رسالتها التعليمية والانسانية- ان رسالة المؤسسات التعليمية غير محصورة بعدد طلبتها او حدود اسوارها وانما تتجاوز تلك الحدود نحو المجتمع وفئاته المتعددة ونشاطاته المختلفة. – ان التحصين الفكري هو افضل وسيلة لوقاية المجتمع من مختلف الآفات الفكرية التي قد تصيبه وتؤدي الى توجهات مضرة وذات تكلفة علاجية عالية.- ان الخطاب الفكري من خلال مختلف الوسائل له دور فاعل في صناعة الرأي العام مما يستوجب ان يكون للمؤسسات التعليمية دور فاعل في صناعة وبناء هذا الخطاب على اسس وثوابت علمية سليمة.وهدفت الندوة:–ان يكون للمؤسسات التعليمة دور فاعل في صناعة الخطاب الوطني ونشر ثقافة التسامح وتعزيز الروح الوطنية بما تمتلكه من امكانيات مادية وعلمية تمكنها من تحقيق اهدافها.- ان يكون هناك تفاعل بين المؤسسات التعليمية ومختلف فئات المجتمع وعدم حصره في حدود اسوارها لغرض بناء الثقة المتبادلة وصناعة خطاب وطني يعمل على تحصين المجتمع فكرياً.- نشر الثقافة الوطنية وبناء اجيال عالية الثقافة ومتحصنة بالعلم والمعرفة لمواجهة مختلف اشكال التوجهات الفكرية المعادية وبما يعزز وحدة البلد وينشر ثقافة التسامح ويشجع على حماية المال العام والحرص عليه وخرجت الندوة بالتوصيات التالية:– ان يكون للجامعات دور ريادي في توجيه المجتمع وقيادته صوب النجاح والتعلم والتطور.- وضع مناهج تعليمية تعمل على غرس الروح الوطنية في الانفس وتعزز ثقافة التسامح والولاء للوطن.- تعزيز امكانيات الكادر التعليمي المختص والعمل على تطويرها بما يرفع قدراته العلمية في توجيه وتثبيت الخطاب الوطني.- ايجاد نوع من المشاركة الفعالة والمستمرة بين المؤسسات التعليمية ومختلف فئات المجتمع خارج اسوار تلك المؤسسات بما يعزز دورها العلمي والاكاديمي ويعمل على معالجة المشاكل المجتمعية الفعلية عم طريق ماتمتلكه تلك المؤسسات من امكانيات علمية.- العمل على انشاء مراكز بحثية متخصصة تعمل على بناء الخطاب الوطني وقيادته ومواجهة مختلف اشكال التحديات المجتمعية.- توجيه العمل الاكاديمي والجهد البحثي نحو معالجة مختلف اشكال التحديات المجتمعية والظواهر السلبية التي قد تعترض المجتمع والعمل على وضع الحلول الناجحة لها.

برعاية السيدة رئيس الجامعة التقنية الشمالية الاستاذ الدكتورة علياء عباس علي العطار ، وبمتابعة الاستاذ الدكتور عمر خليل احمد عميد المعهد . نظمت الوحدة القانونية وبالتعاون مع مديرية مكافحة الإرهاب الفكري مكتب كركوك ندوة حوارية عن (المؤسسات التعليمية ودورها في تحصين المجتمع فكرياً)وحاضر في الندوة كُلٌاً من:– السيد غسان ابراهيم عواد (مدير مكافحة الإرهاب الفكري) فرع كركوك- الدكتور رعد حمزة عواد- السيد وضاح احسان احمدوحضرها عدد من منتسبي وطلبة المعهد وتناولت الندوة:– الاثر الفكري للمؤسسات التعليمية في المجتمع- التوجيه الفكري للمؤسسات التعليمية من خلال تبنيها للخطاب الوطني في العملية التعليمية- الدور الريادي للمؤسسات التعليمية في التأسيس لمرتكزات وطنية ذات اسس علمية واكاديمية رصينةوبينت الندوة:-ــ الدور الفاعل الذي يمكن ان تضطلع به المؤسسات التعليمية في تحصين المجتمع فكرياً- ان المؤسسات التعليمية تمتلك فرص كبيرة في نشر ثقافة التسامح وتعزيز الروح الوطنية والولاء للوطن بما تمتلكه من مؤهلات علمية ومادية تمكنها من نشر رسالتها التعليمية والانسانية- ان رسالة المؤسسات التعليمية غير محصورة بعدد طلبتها او حدود اسوارها وانما تتجاوز تلك الحدود نحو المجتمع وفئاته المتعددة ونشاطاته المختلفة. – ان التحصين الفكري هو افضل وسيلة لوقاية المجتمع من مختلف الآفات الفكرية التي قد تصيبه وتؤدي الى توجهات مضرة وذات تكلفة علاجية عالية.- ان الخطاب الفكري من خلال مختلف الوسائل له دور فاعل في صناعة الرأي العام مما يستوجب ان يكون للمؤسسات التعليمية دور فاعل في صناعة وبناء هذا الخطاب على اسس وثوابت علمية سليمة.وهدفت الندوة:–ان يكون للمؤسسات التعليمة دور فاعل في صناعة الخطاب الوطني ونشر ثقافة التسامح وتعزيز الروح الوطنية بما تمتلكه من امكانيات مادية وعلمية تمكنها من تحقيق اهدافها.- ان يكون هناك تفاعل بين المؤسسات التعليمية ومختلف فئات المجتمع وعدم حصره في حدود اسوارها لغرض بناء الثقة المتبادلة وصناعة خطاب وطني يعمل على تحصين المجتمع فكرياً.- نشر الثقافة الوطنية وبناء اجيال عالية الثقافة ومتحصنة بالعلم والمعرفة لمواجهة مختلف اشكال التوجهات الفكرية المعادية وبما يعزز وحدة البلد وينشر ثقافة التسامح ويشجع على حماية المال العام والحرص عليه وخرجت الندوة بالتوصيات التالية:– ان يكون للجامعات دور ريادي في توجيه المجتمع وقيادته صوب النجاح والتعلم والتطور.- وضع مناهج تعليمية تعمل على غرس الروح الوطنية في الانفس وتعزز ثقافة التسامح والولاء للوطن.- تعزيز امكانيات الكادر التعليمي المختص والعمل على تطويرها بما يرفع قدراته العلمية في توجيه وتثبيت الخطاب الوطني.- ايجاد نوع من المشاركة الفعالة والمستمرة بين المؤسسات التعليمية ومختلف فئات المجتمع خارج اسوار تلك المؤسسات بما يعزز دورها العلمي والاكاديمي ويعمل على معالجة المشاكل المجتمعية الفعلية عم طريق ماتمتلكه تلك المؤسسات من امكانيات علمية.- العمل على انشاء مراكز بحثية متخصصة تعمل على بناء الخطاب الوطني وقيادته ومواجهة مختلف اشكال التحديات المجتمعية.- توجيه العمل الاكاديمي والجهد البحثي نحو معالجة مختلف اشكال التحديات المجتمعية والظواهر السلبية التي قد تعترض المجتمع والعمل على وضع الحلول الناجحة لها.